منتديات نساء نت

nissaa
 
الرئيسيةالتسجيلالتعليمـــاتالمشاركات الجديدةموآضـــيع لم يتم آلرد عليهآقوانين المنتدىمشاركات اليوممحرك البحث
บ้านบ้าน  Latest imagesLatest images  สมัครสมาชิก(Register)สมัครสมาชิก(Register)  เข้าสู่ระบบ(Log in)  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
الصفات التي تكرهها المرأة
الجمود في العلاقة الزوجية
الآمان النفسي
اذكار الزواج
نصائح زوجية اثناء حيض المرأة
غرائب عالم الزوجية
متى تنتهي صلاحية الرجل
أسراريجب ألا تعرفها النساء
كيف تقوى شخصيتك بالتدريبات الوجدانيه
نصائح لكى تكونى ابنه لام الزوج
Wed Feb 27, 2013 8:59 pm
Sat Feb 16, 2013 11:36 pm
Sat Feb 16, 2013 11:36 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:34 pm
Sat Feb 16, 2013 11:34 pm











حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى

อ่านหัวข้อก่อนหน้า อ่านหัวข้อถัดไป Go down
ผู้ตั้งข้อความ
معلومات العضو
خليل احمد

خليل احمد

المدير العام

المدير العام
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 4904
تاريخ التسجيل : 05/02/2013
معلومات الاتصال
https://nissaa.yoo7.com

حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى


حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى

يتقدم الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة بين نداء العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عمﻼ*ً بقول رسول الله " ص "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ....." الحديث، ونداء العاطفة التى تتمزق بين البنتين، فإن تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى نفسيا، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا فماذا يفعل اﻵ*باء؟ وإلى متى تحول العادات والتقاليد - التى قد تتناقض مع تعاليم ديننا - دون اتخاذ قرارات تسعدنا وتسعد أبناءنا؟

خطبة الصغرى

قد يتصور البعض بما فيهم اﻷ*خت الكبرى أن مجرد خطبة الصغرى قبلها يعنى تفوقها فى الجمال أو الذكاء، وهذا التصور غالباً ما يكون خاطئاً فقد تكون الخطبة من قبل أناس ﻻ* يعرفون الكبرى كان تأتى عن طريق الزميﻼ*ت فى المدرسة أو الجامعة أو العمل.
إن زواج اﻷ*خت الكبرى كان هو المبدأ الثابت فى الزواج قديماً، وكان لذلك أسبابه وظروفه حيث كان من المعروف أن فﻼ*ناً أب لفﻼ*نة وفﻼ*نة. وعندما يتقدم أحد الشباب إليه راغباً فى نسبه يطلب الكبرى ﻷ*نها هى الجاهزة للزواج، أما اﻵ*ن وبعد أن خرجت الفتاة للتعليم والعمل فقد اختلفت اﻷ*مور وأصبح الشاب وهو فى طريقه لﻼ*رتباط يعرف كل شيء تقريباً عمن يرغب فى أن تشاركه حياته وﻻ* يرضى بها بديﻼ*ً.
التضحية
ويرى علماء النفس أن رد الخاطب بحجة تزويج الكبرى أوﻻ*ً قد يؤدى إلى قيام عداوة وبغضاء ونفور بين اﻷ*خوات نتيجةً اﻹ*حساس بأن إحداهما تقف فى طريق سعادة اﻷ*خري. وقد ينتج عن ذلك مشكلة كبيرة بين اﻷ*ب واﻻ*بنة حيث يحول بينها وبين سعادتها، وربما يمل الخطيب من كثرة انتظار قدوم فارس أحﻼ*م اﻷ*خت الكبرى ويضطر إلى فسخ الخطبة أو الذهاب بﻼ* رجعة. أو ربما تحدث الطامة الكبرى بأن تضحى اﻷ*خت الكبرى وتوافق على أى عريس يتقدم لها من أجل عيون أختها الصغرى وغالباً ﻻ* تدوم هذه الزيجة طويﻼ*ً ويحدث ما ﻻ* يحمد عقباه.
لذا يرى علماء النفس أن الحل المثالى لهذه المشكلة يكون بأخذ رأى اﻷ*خت الكبرى وإشراكها فى الموضوع بشكل مباشر بل وجعلها المتحدث باسم أختها فى كثير من اﻷ*مور فتختار معها فستان الزفاف مثﻼ*ً أو ترافقها فى رحلة شراء متطلباتها وهى أمور بسيطة ولكن أثرها فى إزالة المشكلة كبير وفعال.
حكمة الوالدين
على اﻷ*ب الذى يتعرض لمثل هذا الموقف أن يتقبل الموضوع بهدوء وأن يكون سنداً ﻻ*بنته الصغرى ومستشاراً أميناً لها وﻻ* يقف حجر عثرة فى طريق مستقبلها، فقد ﻻ* تتاح لها مثل هذه الفرصة مرة أخرى .كما أن عليه أﻻ* ينسى مشاعر الكبرى وأحاسيسها فهى بحاجة إلى من يدعمها نفسياً واجتماعياً وإلى من يبث فى كيانها جرعات من اﻹ*يمان واﻷ*مل والثقة بالنفس.
أما اﻷ*م فعليها أن تعالج اﻷ*مر بميزان متكافئ بين العقل والعاطفة، فالصغرى بحاجة إلى رجاحة عقل أمها، والكبرى بحاجة إلى عاطفة جياشة تحتويها فلتكن أما عاقلة حيال مستقبل ابنتها الصغرى وحنوناً تحتضن حزن الكبرى وتعمل على إقناعها بقدر الله عز وجل والدعاء لها بأن يرزقها الله الزوج الصالح.وعلى اﻷ*خت الكبرى أن تتقبل اﻷ*مر بحكمة وأن تقتنع بأن خطبة أختها اﻷ*صغر قبلها أمر ﻻ* يعيبها، وأن نصيبها سوف يأتيها بإذن الله تعالى فى أوانه.
أما اﻷ*خت الصغرى فعليها أن تشكر الله سبحانه وتعالى على نعمه وأﻻ* تجعل خطبتها سبباً فى جرح مشاعر أختها بل تحاول التقرب منها، والتودد إليها واستشارتها والثقة فى رأيها ودعمها نفسياً وإيمانياً.
وعلى أفراد المجتمع مراعاة مشاعر اﻷ*خت الكبرى وذلك بتخفيف حدة النظرات والهمسات الجارحة وإدراك أن ذلك يحدث لحكمة ﻻ* يعلمها إﻻ* الله ، فكم من فتاة سبقتها أختها أو أخواتها إلى بيت الزوجية وصبرت فعوضها الله خيراً بعد أيام أو سنوات.
وﻻ* يحق ﻷ*حد أن ينتقد اﻷ*سرة التى توافق على تزويج الصغرى قبل الكبرى فرفض تزويج الصغرى قبل أختها الكبرى عادة سيئة ﻻ* يقرها شرع وﻻ* يقبلها عقل، وقد ندب الشرع إلى تزويج البنات، وجاء التحذير من رد الخاطب إذا كان حسن الدين والخلق ، ولو كان فى الترتيب بين اﻷ*خوات فى الزواج خير ﻷ*رشدنا إليه ديننا الحنيف.
وﻻ* ننسى أن الله تعالى كتب مقادير كل شيء وقدر لﻺ*نسان ما له وما عليه منذ نفخ الروح فيه. ولن يأخذ إنسان إﻻ* ما كتب الله له ، وكذلك فإن الصغرى لن تأخذ نصيب أختها أو تؤثر عليه.
*****
منقول


حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى

حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى





مواضيع ذات علاقة:





ขึ้นไปข้างบน Go down

حبس الصغرى ... حتى تمر الكبرى

อ่านหัวข้อก่อนหน้า อ่านหัวข้อถัดไป ขึ้นไปข้างบน
หน้า 1 จาก 1

Similar topics

-
» علامات الساعة الصغرى

Permissions in this forum:คุณไม่สามารถพิมพ์ตอบ
منتديات نساء نت :: قسم الحياة الإجتماعية :: الثقافة الجنسية و الزوجية للمتزوجين-

xml atom feed Rss 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 192 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 257 258 259 260
© phpBB | التبليغ عن محتوى مخالف