منتديات نساء نت

nissaa
 
الرئيسيةالتسجيلالتعليمـــاتالمشاركات الجديدةموآضـــيع لم يتم آلرد عليهآقوانين المنتدىمشاركات اليوممحرك البحث
บ้านบ้าน  Latest imagesLatest images  สมัครสมาชิก(Register)สมัครสมาชิก(Register)  เข้าสู่ระบบ(Log in)  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
الصفات التي تكرهها المرأة
الجمود في العلاقة الزوجية
الآمان النفسي
اذكار الزواج
نصائح زوجية اثناء حيض المرأة
غرائب عالم الزوجية
متى تنتهي صلاحية الرجل
أسراريجب ألا تعرفها النساء
كيف تقوى شخصيتك بالتدريبات الوجدانيه
نصائح لكى تكونى ابنه لام الزوج
Wed Feb 27, 2013 8:59 pm
Sat Feb 16, 2013 11:36 pm
Sat Feb 16, 2013 11:36 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:35 pm
Sat Feb 16, 2013 11:34 pm
Sat Feb 16, 2013 11:34 pm











كلمة أحبك حينما نفتقدها

อ่านหัวข้อก่อนหน้า อ่านหัวข้อถัดไป Go down
ผู้ตั้งข้อความ
معلومات العضو
خليل احمد

خليل احمد

المدير العام

المدير العام
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 4904
تاريخ التسجيل : 05/02/2013
معلومات الاتصال
https://nissaa.yoo7.com

كلمة أحبك حينما نفتقدها

كثيرة تلك الكلمات الرقراقة التي تشف ما في النفس من مشاعر نحو من نحب ، وكثيرة كذلك تلك التصرفات التي تترجم حبنا للآخرين ، كل هذا وذاك لا أشك في أثره على روح المحب مع حبيبه ، لكنها تظل كنايات عن معنى الحب لا تروي عن صريحه ، فمهما بالغتَ في اختيار الكلمات الجميلة ، أو قدمتَ من الهدايا الثمينة ، إلا أن حبيبك من زوجة أو زوج أو ولد أو صديق لن تملأ جوانحه أو تسكن نفسه إلا حينما تقول له : ( أحبك ) .

يا لها من كلمة تكفي عن كثير من الكلام والعطاء ! تشتاق لها الأنفس كما تشتاق إلى الماء القراح في الصحراء الملتهبة ، وتحلم بها كما الأمل حينما يطول بصاحبه الانتظار ، وتهفو إليه كخبر شفاءٍ بعد طول سقم .
( أحبك ) هكذا تتغنى بها الشفاه لتتراقص على أنغامها الأرواح ، وتعيد إليها الطمأنينة والسرور ، وتنسى بها العناء ، وتفسح للحبيب بين جوانحها مجالس الرضا والصفاء .
فلماذا يثقل البوح بهذه الأحرف القليلة على ألسنتنا مع عظيم معانيها وجميل آثارها ؟

لقد أطلتُ التأمل الممزوج بالتأثر حينما قرأت لإحداهن وهي تقول بكل أسف : ( أنا لم أسمع هذه الكلمة من زوجي على مدار سبع وعشرين سنة إلا مرات تعد على الأصابع ! مع العلم أن زوجي رجل من أطيب ما يكون ، هل تصدق أن الكلمة الحلوة تمحو تعب اليوم بأكمله ؟!) .
وزدت أسفًا حينما عَلّقَتْ أخرى عليها فقالت : ( أختي : قد تحمدين الله أن زوجك قال لك ( أحبك ) ولو مرات تعد على الأصابع ـ أو حتى على السرير ـ عندما تعلمين أنني زوجة منذ ثماني عشرة سنة ولم أسمع كلمة ( أحبك ) من زوجي إلا مرة واحدة .. وعندما طلبتها منه بإلحاح !! ) .

مع هذه الكلمات المكلومة تذكرت هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وكيف كان يحرص كل الحرص أن يتبادل الأحباب في بينهم هذه الكلمة الشفافة ، فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه : ( أَنَّ رَجُلًا كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَمَرَّ بِهِ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّ هَذَا ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : أَعْلَمْتَهُ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : أَعْلِمْهُ ، قَالَ : فَلَحِقَهُ فَقَالَ : إِنِّي أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ ، فَقَالَ : أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ ) ( رواه أبو داود وحسّنه الألباني ) .

ولما كان الحبيب صلى الله عليه وسلم أنموذجًا للأمة في بث روح المحبة بين القلوب المتآلفة على الإيمان ، فإنه لم يكتف بالأمر بالتصريح بكلمة ( أحبك ) بين الأحبة ، بل كان أحبابه يسمعونها من فيه الشريف ، ويجعلها رسولاً إلى القلوب المؤمنة لتفتح أبوابها للخير ، فترى من يستقبلها تنشرح نفسه ، وتطمئن لها جوارحه ، وتهفو نفسه لكل ما يطلبه حبيبه منه ، فعَنْ مُعَاذٍ بن جبل رضي الله عنه قَالَ : ( لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ : يَا مُعَاذُ ، إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَأَنَا وَاللَّهِ أُحِبُّكَ ، قَالَ : فَإِنِّي أُوصِيكَ بِكَلِمَاتٍ تَقُولُهُنَّ فِي كُلِّ صَلَاةٍ : اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ ) ( رواه أحمد وصححه الألباني ) .

دعني أيها القارئ الكريم أدلف معك إلى بيوتنا ، لأتحسس معك وجود هذه الكلمة بيننا ، وأرصد وإياك كم لأنفاسها من عبق يطبع على جبين أحبابنا أجمل اللوحات وأروعها .
فإن الحياة مهما بلغت مشاغلها ، أو ثقلت مسؤولياتها ، أو كثرت همومها ، فتظل هذه الكلمة بلسمًا شافيًا بإذن الله لكل ما يسبقها من فرقة أو اختلاف ، وغيثًا مباركًا لكل جفاف في المشاعر أو الأحاسيس .

فكم هو جميل أن يتسابق الزوجان إليها ، فترى كل واحد منهما يتحيّن الفرصة ليهمس بها إلى صاحبه ، ولا تعتقد أنني أقصد تلك اللحظات التي يلتقي فيها الزوجان في غرفة نومهما .. فأظن أن الكلمة هنا أخذت مكانًا [ روتينيًا ] ربما تعودت عليه ، ولربما أيضًا اختلطت بها بعض الحظوظ الذاتية ، ولكن تخيّل طعمها المعسول حينما تأتي فجأة في أي وقت .. من دون حدود أو قيود .. هكذا تنطلق من غير مقدمات أو مناسبات .. هنا تصاب نفس المحبوب بالوجوم .. لتقف عند لحنها موقف الطرب .. ومحاسبة النفس على بعض الظنون والأوهام .. أو التقصير في حق هذا المحب .. لتبدأ صفحة جديدة معه على طريق الصدق والإخلاص والنقاء ..

وماذا في شأن الأولاد المحرومين من دفء ( أحبك ) ، حينما يسمعون أبًا أو أمًا يرسلانها إلى أحد أولادهم سواء أمامهم مباشرة أو عبر وسائل الإعلام .. إنه الشعور بالحرمان الحقيقي الذي لا تعوضه الماديات ولا تحل محله المحسوسات .

وإذا اعتقد بعض المربين أو الأزواج تفاهة هذا الأمر ، فأول من سيجني عاقبة هذه النظرة القاصرة والفهم الخاطئ هم أنفسهم ، ولن يسلم المجتمع من آثارها السيئة أيضًا ، فهل ستصدقني إذا قلت لك : إن سقوط بعض الأزواج أو الزوجات في هوى الغرام الحرام هو تقصير صاحبه في شأن الإخبار بالحب الصادق والخوض في تجربة الغرام الحلال ؟ وإن وقوع جملة من الفتيان والفتيات في شباك المعاكسات وما تجره من عظائم هو إجحاف الوالدين لهم في شأن الكلام اللطيف الذي يشعرهم بالحب والحنان ؟! إنهم ليسوا وحدهم في هذا العالم ، بل إنهم مع العالم كله وعبر شاشة صغيرة ، يرون فيها ما يزيد من غليان المشاعر والعواطف ، وباختصار فإنهم إن لم يسمعوها من أحبابهم الحقيقيين .. سوف يجربونها مع غيرهم .. وكغيرهم !!

فمحروم .. ذلك الذي افتقدت شفاهه هذا النغم الحلو .. فتشققت نضوبًا وجفافًا .. إنك تراه مرةً يُرجع هذا إلى الطبع الذي نشأ عليه ، ومرةً إلى البيت الذي عاش فيه ، ومرّة يتذرع بقوله : ( إن هذا يقلل من شخصية الإنسان أمام أحبابه ) ، أو بقوله : ( إنني أحب أن أكون واقعيًا ، ومثل هذا لا يكون إلا في الأفلام !! ) هذا ما كتبته زوجة عن زوجها حينما طلبت منه أن يسمعها فقط ( أحبك ) !!

وما أضعف الإنسان حينما يستسلم لطبعه الخاطئ ، ليفقده لذاتٍ كثيرة ، ويحرمه أجورًا كثيرة ، ولعلك تلحظ معي كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعذر الأعراب الذين اعترفوا بعدم تقبيل صبيانهم قائلين : ( أَتُقَبِّلُونَ صِبْيَانَكُمْ ؟ فَقَالُوا : نَعَمْ ، فَقَالُوا : لَكِنَّا وَاللَّهِ مَا نُقَبِّلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : وَأَمْلِكُ إِنْ كَانَ اللَّهُ نَزَعَ مِنْكُمُ الرَّحْمَةَ ) ( رواه مسلم ) .

وأخيرًا : فإنني لم أدعك إلى أن تحمل لحبيبك حملاً من الأزهار ينوء بها ظهرك ، ولم أسألك أن تنفق عليه المزيد من الأموال تستنفد بها جيبك ، فالأزهار لابد أن تموت وإن زهت ، والأموال لابد أن تفنى وإن كثرت ، ولكن يبقى الحب .. فأسعد بخبره حبيبك .. وقل له : إني أحبك ..


مواضيع ذات علاقة:





ขึ้นไปข้างบน Go down

كلمة أحبك حينما نفتقدها

อ่านหัวข้อก่อนหน้า อ่านหัวข้อถัดไป ขึ้นไปข้างบน
หน้า 1 จาก 1

Similar topics

-
» كيف تقولين لزوجك كلمة"أحبك؟
» بكت يوم قال لها..... ( أحبك )
» كيف تقولين لزوجك أحبك
» سر حب خطيبك لكى من غير ولا كلمة رومانسية
» وسائل التربية بالحب,كلمة الحب,نظرة الحب

Permissions in this forum:คุณไม่สามารถพิมพ์ตอบ
منتديات نساء نت :: قسم الحياة الإجتماعية :: الثقافة الجنسية و الزوجية للمتزوجين-

xml atom feed Rss 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 192 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 257 258 259 260
© phpBB | التبليغ عن محتوى مخالف